HEARD IT AND READ IT

Prepared by Bassam Mechammel

Summer, 2014

For comments, please email Mechammil@aol.com

 

زكا الأول عيواص . ودور السريان في الحضارة العربية .بقلم :  دارم طباع

كان للسريان فيما بين النهرين نحو خمسين مدرسة تعلم العلوم السريانية واليونانية، وكانت هذه المدراس تتبعها مكتبات أشهرها: مدرسة نصبين الأولى والثانية، والرها، وقنسرين، وجنديسابور، إذ كانت هذه المدارس بمثابة جسور عبرت فوقها علوم الأوائل كالفرس واليونان، وساهمت في مجموعها في بعث النهضة العلمية التي شهدها العالم العربي في صدر الإسلام.

 

حارب السريان جنباً إلى جنب مع العرب المسلمين، مع المحافظة على نصرانيتهم، فحرروا البلاد من المستعمرين، وشاركوا في توطيد أركان الدولة الجديدة، ويشهد التاريخ بإنتاجهم الخلاق في جميع ميادين الفكر والحضارة.

 

حظي السريان بالثـقة والاحترام عند الخلفاء الراشدين، والأمويين، والعباسيين، وأول من نال منهم منصباً في زمن الفتوحات العربية منصور بن يوحنا السرياني، الذي أصبح وزيراً للمالية في عهد الخلفاء الراشدين، أما ابنه سرجون وحفيده يوحنا المشهور بالقديس يوحنا الدمشقي فقد تولّيا ديوان الأعمال والجبايات في عهد الخلفاء الأمويين، وكان للسريان مكانة مرموقة لدى الخلفاء الراشدين ثم الخلفاء الأمويين الذين استخدموا العديد من السريان في الدواوين، وابتدأت على عهدهم النهضة العلمية العربية، التي ساهم بها علماء السريان وكتّابهم، وترجموا علومهم وعلوم اليونان إلى العربية، ونالوا مراكز عالية في الإدارة، وشغلوا وظائف مرموقة فيها.

 

واليوم فقد السريان واحداً من ألمع رجالاتهم، وأكثرهم وطنية والتزاماً بالنهج المشرف لأبناء هذه المنطقة الذين جعلوا من إيمانهم رسالة محبة لأوطانهم وشعوبهم، فهاهو البطريرك الراحل زكا الأول عيواص يقول: نحن السريان نفتخر بأننا أحفاد أولئك الذين وهبوا العالم الأبجدية، وشقوا الطريق إلى الحضارات والعلوم، فنحن وسورية نسيج واحد، هي أخذت منا اسمها، ونحن أخذنا منها اسمنا، وهذه علاقة دائمة أزلية وأبدية، فلا نحن نتخلى عن وطننا سورية، ولا سورية تتخلى عنا، إن السريان لم ينفصلوا عن سورية أبداً، وأينما ذهبوا في العالم، كانوا ولا يزالون يحملون في قلوبهم وطنهم سورية، وحضارته، وأما لغتهم السريانية فهي لغة سورية القديمة التي انتقلت إلى جانب شقيقتها اللغة العربية إلى كل أطراف العالم.

 

ولد قداسته في الحادي والعشرين من شهر نيسان سنة 1933، والتحق بديوان الكتابة في دار البطريركية بحمص في كنيسة أم الزنار كسكرتير ثان عام 1955، في عهد البطريرك أفرام الأول برصوم، وعندما جلس البطريرك يعقوب الثالث على الكرسي البطريركي، عيّنه سكرتيراً أولاً للبطريركية، ورسمه كاهناً عام 1957، وقلّده الصليب المقدس بتاريخ 15/4/1959، تدرج في مناصبه الكهنوتية إلى أن انتخبه المجمع الأنطاكي السرياني الأرثوذكسي المقدّس بالإجماع بطريركاً لأنطاكية وسائر المشرق ورئيساً أعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم أجمع بتاريخ 11/7/1980، وتمّ تنصيبه في كاتدرائية مار جرجس بدمشق في 14/9/1980 باسم مار إغناطيوس زكا الأول عيواص، انتخب رئيساً لمجلس كنائس الشرق الأوسط بتاريخ 22/1/1990 (أحد الرؤساء الأربعة)، وانتخب رئيساً لمجلس الكنائس العالمي بتاريخ 14/12/1998 (أحد الرؤساء السبعة)،

برحيل زكا الأول عيواص فقدت سورية بمسلميها ومسيحييها واحداً من أهم رجالاتها المخلصين لله الواحد الأحد، ولتراب هذا الوطن الذي خلق الله منه الإنسان وعلمه البيان.

====================================================

 

 

 

 

 

أشياء عليك التوقف عن فعلها


 هناك عدد من الأمور التي يجب أن نفكر بها ونعيد النظر فيها لتجنب المساوئ الناتجة عنها، والتوقف عن فعلها اليوم، إليكم 6 منها بحسب تقرير مجلة "فوربس"


1. التذمر: 

لا أحد يعيش مراحل حياته من دون أن يصاب بالأذى. إننا لدينا جميعا مشكلات معينة، وهي لن تزول بمجرد الشكوى منها، أو الشعور بأنك ضحية لأمر ما. فإذا كانت هناك وسيلة ما لتحويل المشكلة إلى شيء نافع فقم بذلك. وإذا لم يكن هناك حل آخر، حاول أن تتعامل معها على أفضل نحو ممكن.


2
. الانتظار: 

ماذا تترك الآخرين يتحكمون بحياتك، في حين تستطيع أن تتحكم بها بنفسك؟ خذ زمام المبادرة ولا تكن مستسلما، وتفاعل مع الحالات التي تصادفك وحاول الحصول منها على فوائد إيجابية، لكن لا تكن مستسلما. كذلك، اخط خطوة صغيرة نحو هدفك وشاهد ما سيحدث، فأنه من المحبط الاكتفاء بانتظار مكالمة هاتفية أو مراجعة شخص ما، فلا شيء يحدث أثناء انتظارك.


3. التخطيط: 

وهو مشابه للانتظار، لكن هناك حالات محدودة يكون فيها التخطيط مثمرا. ومثال ذلك: من المنطقي وجود خطة مفصلة إذا أردت عرض منتج ما في سوق مشابهة لسوق وجد فيها مسبقا، لكن معظم الحالات اليوم ليس من الممكن التنبؤ بها. فإذا كنت تواجه مستقبلا لا يمكن التنبؤ به لا تخطط مسبقا، وتصرف على نحو تدريجي ومدروس.


4. التوتر: 

إذا كان لديك مهنة ما بدلا من الوظيفة، سيكون عليك القيام بالكثير من الواجبات دائما، كالاجتماعات والمتابعة والتدقيق. فلا تزيد الأمر سوءا وتصعب حياتك، بتخصيصك 20 دقيقة لإنجاز أمر ما وأنت تعلم أنه يحتاج لساعة كاملة. والمغزى هنا هو ألا تترك الأمور للصدفة. كذلك فوض غيرك بالأمور التي لا تجيدها، واعتن بصحتك جيدا. وبمعنى آخر، لا تعق نفسك بنفسك.


5. الممارسات السلبية: 

سيكون هناك العديد من الناس حولك ممن يحبون الشكوى والنميمة والهمس. وقد تجعلهم هذه الأمور يشعرون على نحو أفضل لسبب ما، لكنها لا تجعلهم منتجين أبدا. فلا تنضم إليهم.


6. الإفراط في الاعتماد على الذات: 

حتى لو كنت ذكيا ويمكنك الاعتماد على نفسك، هذا لا يعني أنه يمكنك إنجاز كل شيء على أفضل نحو؛ فطلب مساعدة الآخرين من وقت لآخر من أفضل الأفكار لتجنب الفشل.

===========================================
 

 

نصائح تساعدك على النهوض من السرير والشعور بالنشاط
 


كيف تبدّلون صباحتكم بالنشاط والحيوية بدلاً من الكسل والشعور بالنعاس والتثاؤب؟ يقدم موقع ArabiaWeather.com بعض النصائح التي تساعدكم على النهوض من السرير وبدء يوم نشيط: 

- لا تتأخر في الذهاب إلى النوم ليلاً، فساعات النوم يمكن أن تعوّض لكنها لن تبعد مساوئ النوم المتأخر، فالجسم يحتاج من سبع إلى ثماني ساعات يومياً ويجب ألاّ تقل ساعات النوم عن ست ساعات. 

- لا تسدل كل الستائر في غرفة النوم، بل اترك نصفها أو على الأقل ما يسمح بمرور الضوء صباحاً وأن كان الوقت ربيعاً أو صيفاً، فالضوء يساعد في الإستيقاظ ويعمل على ضبط الساعة البيولوجية داخل الإنسان، والظلام يدفع الى افراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن آزدياد التعب والرغبة في النوم. كما أن ضوء أشعة الشمس ينشط الدورة الدموية.

- القيام ببعض الحركات الرياضية البسيطة لطرد التعب، والتي يمكن ممارستها على السرير بشبك اليدين خلف الرأس أو تركها ممتدة وصولاً إلى الساقين، فذلك يعيد النشاط الى الدورة الدموية.

- شرب الماء مباشرة بعد الاستيقاظ على أن تكون حرارته تتناسب مع حرارة الغرفة وليس بارداً، وذلك لتعويض السوائل المفقودة من الجسم أثناء الليل وللسماح للدماغ بمزاولة مهامه بطاقة أكبر. 

=====================
======================

 
=====================================================

هل تعلم أن الشوكولا تسهم في علاج الإلتهابات : 

توصل العلماء إلى أن الشوكولا تحتوي على مواد مفيدة لصحة الإنسان, إذ يمكن استخدامها بصورة ملموسة لعلاج مختلف انواع الإلتهابات المرضية. 
وهذه النتيجة هي واحدة من اولى الإكتشافات التي تتعلق بتركيبة الشوكولا العلاجية . 
المسموح بها يومياً ثلاث قطع من الشوكولا فقط.(( حجم القطعة الواحدة يعادل حجم حبة
التمر العادية ))

هل تعلم أن الفلفل الأسود يساهم في تسهيل عملية الهضم وخاصة هضم البروتينات 

عد الفلفل الأسود من أقدم البهارات المعروفة وأكثرها تناولاً في جميع انحاء العالم, وينصح الاطباء بتناوله لما يحتويه من فوائد كبيرة تعود إلى وجود المركبات الحارة والمواد العطرية الموجودة فيه . 

وتناول الفلفل الأسود في الاطعمة بشكل يومي يمد الجسم بحوالي 20 بالمئة من حاجته اليومية من المنغنيز , و15 بالمئة من فيتامين ك, و12 بالمئة من الحديد , و7 بالمئة من الألياف , كما يساهم تناوله في زيادة إفراز عصارة المعدة التي تساعد على هضم المواد البروتينية بسرعة, ويقلل من فرصة تكوين غازات في البطن, ويحفز أيضاً إفراز العرق, ويخفض حرارة الجسم في حالات الحمى. 

========================================
 

Worried about losing your memory? Help may be as close as your kitchen. Here are some foods you can add to your daily diet that have been shown to improve cognition:

Blueberries:Berriescontain anthocyanin, an antioxidant pigment that increases your ability to remember things. One three-month research study showed improved learning recall in older adults who drank blueberry juice to improved learning recall.

Almonds: Almonds are an excellent brain food because they contain a protein component that boosts production of a nerve chemical shown to enhance memory.

Dark chocolate: Varieties of dark chocolate that are comprised of at least 70-percent cocoa contain flavanols that increase blood flow to the brain.

Extra-virgin olive oil: This type of olive oil contains a chemical called hydroxytyrosol that tends to increase messages to the brain and improves your memory.

Green tea: You’ve probably heard about its antioxidant power, but green tea has also been shown to help reboot your memory.

==============================================

Why Walking Barefoot Might Be an Essential Element of Good Health

 


By Dr. Mercola

When's the last time you kicked off your shoes and reveled in the feeling of the Earth under your feet?

Been awhile?

It may sound hard to believe, but engaging in this simple pleasure could give your health a much-needed boost.

Often it is the case that engaging in activities that feel good on an intrinsic level really are good for your health -- like the feeling of the afternoon sun warming your bare skin.

Walking barefoot outside, with the soles of your feet free to mesh with the surface of the Earth – an activity known as Earthing, or grounding -- is another such case.

I have been personally intrigued with grounding for nearly seven years and have been seeking to ground myself most of the time.

This is a fascinating leading-edge concept, and I would strongly encourage you to carefully read the featured article for more details.

You are an Electrical Being, and the Earth's Surface is Electrically Conductive

You are an electrical being -- your body regularly produces positive charges, which can oxidize and harm you if it is excessive..

The Earth's surface is electrically conductive; it maintains a negative charge with its free electron supply continually replenished by the global atmospheric electrical circuit.

to the Earth's surface plays a vital role in preventing disease and offers a host of benefits from improved sleep to pain relief. The problem, of course, is that while humans have historically spent much of their days with their bare skin next to the Earth (both while walking and sleeping, including on animal skins, which still allow electrons to enter the body), today this vital connection has been lost.

 

Shows Significant Benefits

I

Sleep disturbances, including sleep apnea

Chronic muscle and joint pain, and other types of pain

Asthmatic and respiratory conditions

Rheumatoid arthritis

PMS

Hypertension

Energy levels

Stress

Immune system activity and response

Heart rate variability

Primary indicators of osteoporosis

Fasting glucose levels among people with diabetes

How To Get Rid Of Telemarketers Once And For All

 

 

Jakob Helbig via Getty Images
 
 
 

SPECIAL FROM Grandparents.com

If your phone is ringing off the hook from telemarketers, you're not alone. The Federal Trade Commission receives as many as 200,000 complaints per month from consumers who are tired of receiving "robocalls" from businesses. There are steps you can take to give telemarketers the boot. Here's how to keep overeager businesses off of your phone line.

Know the Rules

Even if you've signed up for the National Do Not Call Registry, there are still exemptions that allow certain organizations to call you anyway. According to the Federal Communication Commission, the national registry:

  • only covers personal and home phone lines—business lines don't count

  • doesn't include marketing calls from nonprofit organizations, including political campaigns.

  • allows companies you've done or inquired about doing business with to contact you for up to three months after your last inquiry or 18 months after your last transaction. This is called the EBR exemption.

"A lot of consumers don't realize when they are applying for a loan or they're putting their information on a website or entering a sweepstakes [that], if they don't read carefully what they're signing, they may have given written permission for certain companies to call them," says Eric Allen, an attorney with Allen Legal Services in Salt Lake City who specializes in telemarketing compliance and litigation. "That consent is indefinite until they opt out or make a do not call request directly with the company."

Two more important telemarketing rules: The federal government prohibits marketing calls to be made before 8 a.m. or after 9 p.m. and requires marketers to identify the organization they're calling from and state, whether it's a sales or fundraising call.

Taking Action

Step 1: Sign up for the National Do Not Call Registry at DoNotCall.gov.

Step 2: Ask any companies that are calling to stop. If a company is continually calling you, simply ask to be placed on their internal do not call list, says Donna Reed, a Do Not Call Specialist with Oklahoma Attorney General's Public Protection Unit.

A handful of states also maintain their own state registries which can be helpful to those who need swift action against aggressive local marketing companies.

Step 3: Reed advises consumers to carefully screen calls. "If they will watch their caller ID and only answer if it's a number they recognize as someone they know, then eventually these calls will drop drastically," she says. "The more [you] answer, the more calls [you're] going to receive."

If you still receive calls 30 days after making that request, file a complaint with your local attorney general's office or consumer protection bureau, as well as with theFederal Trade Commission, the Federal Communications Commission, and the Better Business Bureau

=================================================

 

Truth about name-brand and generic drugs revealed

 


Thursday, Fox News explored the great pill debate: name-brand, or generic? Turns out, making the choice isn't as general as "generic is just as good" vs. "name brand is much better" -- what's "better" can depend on the type of medication. Fox's Dr. Marc Siegel explored.

 

"What works for the patient is what they should use," Dr. Siegel explained. "When it comes to the prescription stuff, particularly migraine medicine or sedatives, go with the brand-name, more expensive stuff," he added, concluding, "Generics over-the-counter generally work, brand-names: prescription."

So, that's Siegel's general rule-of-thumb, but he also said with allergy medication, you want to start with over-the-counter and, if necessary, try name-brand or prescription after that.

The debate over whether generic drugs are just good as brand-name ones is nothing new, and we noticed in our research there's kind of a frightening amount of frivolity with the word "fact."

For example, the FDA declares several 'facts' about generic drugs:

-That they definitively work just as well as brand-name drugs. Though this 'fact' is seemingly based on one study about cardiovascular drugs specifically.

-Another 'fact': that it does not, as an organization, allow for a 45 percent difference in the effectiveness of generic drugs from name-brand drugs.

But an article on Dr. Oz's website directly contradicts some of the FDA's 'facts' with more 'facts.' The article says the FDA does allow for that 45 percent difference -- that a generic drug can be less or more active in your body than a name-brand drug.

So, the takeaway here seems to be that fact doesn't always mean, well, fact -- which is kind of scary. Siegel advises always consulting your doctor, and we go back to this statement of his: "What works for the patient is what they should use."

But, if it helps, Medicine Net gives some insight into why generic drugs are cheaper in the first place: "Generic drugs are only cheaper because the manufacturers have not had the expenses of developing and marketing a new drug."

And, a lot of the time, the companies making name-brand drugs are also making generic ones